” تأله طبيعتنا وتأليه الصدّيقين ” :
ماذا نعني عندما نقول ” تأله طبيعتنا وتأليه الصدّيقين ” : نعني ان الكائنات البشرية تصبح من هلال التأله ” شركاء الطبيعة الالهية ” تصير ” ابناء بالمشاركة بفضل التجسد الالهي .
نحن البشر نصير ” آلهة بالنعمة” نتشرب بطريقة ما الالوهة مثلما يتشّرب الحديد المجمّى من لهيب النار . ولذلك نصير شركاء الطبيعة الالهية” ولكن دائما تحت الافتراض المسبق با الطبيعة الانسانية لا تمحى بينما تتشبّع بالطبيعة الالهية اللامحدودة .