الكاهن :تبارك الله إلهنا كل حين الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين
القارئ :قدوس الله …..أيها الثالوث القدوس …….أبانا الذي ……
الكاهن :لأن لك الملك والقوة…
المرتل : خلص يا رب شعبك وبارك ميراثك ، وامنح عبيدك المؤمنين الغلبة على الشرير ، واحفظ بقوة صليبك جميع المختصين بك.
ذوكصا : يا من ارتفع على الصليب مختاراً، أيها المسيح الإله ، امنح رأفتك لشعبك الجديد المسمى بك ، وفرّح بقوتك عبيدك المؤمنين ، مانحاً إياهم الغلبة على محاربيهم ، لتكن لهم معونتك سلاحاً للسلام ، وظفراً غير مقهور .
كانين : أيتها الشفيعة الرهيبة غير المخذولة، يا والدة الإله الكلية التسبيح ،لا تعرضي يا صالحة عن توسلاتنا ، بل وطدي سيرة المستقيمين الرأي ، وخلصي الذين أمرت أن يتملكوا ،وامنحيهم الغلبة من السماء ، بما أنك ولدت الإله ، أيتها المباركة وحدك .
الكاهن : ارحمنا يا الله بعظيم رحمتك.ثم الأعلان : المجد للثالوث القدوس المتساوي…
القارئ :المجد لله في العلى ، وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة .( ثلاث مرات )
يا رب افتح شفتي فيخبر فمي بتسبحتك ( مرتين )
المزمور الثالث
يا رب لماذا كثر الذين يحزنوني ؟ كثيرون قاموا عليّ . كثيرون يقولون لنفسي لا خلاص له بإلهه . وأنت يا رب ناصري ومجدي ورافع رأسي . بصوتي إلى الرب صرخت : فأجابني من جبل قدسه . أنا رقدت ونمت ثم قمت ، لأن الرب ينصرني . فلا أخاف من ربوات الشعب المحيطين بي المتأزرين علي ،قم يا رب خلصني يا إلهي. فإنك قد ضربت كل من يعاديني باطلاً ، وسحقت أسنان الخطأة . للرب الخلاص، وعلى شعبك بركتك . أنا رقدت ونمت ثم قمت ، لأن الرب ينصرني .
المزمور السابع والثلاثون
يا رب لا بغضبك توبخني ، ولا برجزك تؤدبني . فإن سهامك قد نشبت في ، ومكنت عليّ يدك . ليس لجسدي شفاء من وجه غضبك ، ولا سلامة في عظامي من وجه خطاياي . لأن آثامي قد تعالت فوق رأسي، كحمل ثقيل قد ثقلت علي . قد أنتنت وقاحت جراحاتي من قبل جهالتي . شقيت وانحنيت إلى الغاية ، والنهار كله مشيت عابساً . لأن متنيّ قد امتلآ مهازئ ، وليس لجسدي شفاء . شقيت واتضعت جداً ، وكنت أئن من تنهد قلبي . يا رب إن بغيتي كلها أمامك ، وتنهدي لم يخف عنك . قد اضطرب قلبي ، وفارقتني قوتي ، ونور عيني أيضاً لم يبق معي . أصدقائي وأقربائي دنوا مني ، ووقفوا لدي ، وجنسي وقف مني بعيداً . وأجهدني الذين يطلبون نفسي ، والملتمسون لي الشر تكلموا بالباطل ، وغشوشاً طول النهار درسوا. أما أنا فكأصم لا يسمع ، وكأخرس لا يفتح فاه . وصرت كإنسان لا يسمع ، ولا في فمه تبكيت . لأني عليك يا رب توكلت ، أنت تستجيب لي يا ربي وإلهي . لأني قلت لا يشمت بي أعدائي ، وعندما زلت قدماي عظموا علي الكلام . لأني أنا للضرب مستعد ، و وجعي لدي في كل حين . لأني أنا أخبر بإثمي ، وأهتم من أجل خطيئتي . أما أعدائي فأحياء ،وهم أشد مني ، وقد كثر الذين يبغضوني ظلماً . الذين جازوني بدل الخير شراً ، محلوا بي لأجل ابتغائي الصلاح . فلا تهملني يا ربي وإلهي ، ولا تتباعد عني . أسرع إلى معونتي يا رب خلاصي . فلا تهملني يا ربي وإلهي ، ولا تتباعد عني . أسرع إلى معونتي يا رب خلاصي .
المزمور الثاني والستون
يا الله إلهي أبتكر . عطشت إليك نفسي بكم نوع لك تاق جسدي ؟ في أرض برية وغير مسلوكة و عادمة الماء . هكذا ظهرت لك في القدس ،لأعاين قوتك ومجدك . لأن رحمتك أفضل من الحياة ، وشفتي تسبحانك . هكذا أباركك في حياتي ، وباسمك أرفع يديَّ . فتمتلئ نفسي كما من شحم ودسم ، وبشفاه الابتهاج يسبحك فمي . إذا ذكرتك على مفرشي ، هذذت بك في الأسحار. لأنك صرت لي عوناً ، وبظل جناحيك أستتر . التصقت نفسي وراءك ، وإياي عضدت يمينك . أما الذين يطلبون نفسي باطلاً ، فسيدخلون في أسافل الأرض ، ويدفعون إلى أيدي السيوف ، ويكونون أنصبة للثعالب . أما الملك فيسر بالله ، ويمتدح كل من يحلف به ، لأنه قد سدت أفواه المتكلمين بالظلم .
هذذت بك في الأسحار لأنك صرت لي عوناً ، وبظل جناحيك أستتر . التصقت نفسي وراءك، وإياي عضدت يمينك .
ذكصا كانين .هللويا (ثلاثاً) بدون مطانيات .يا رب ارحم (ثلاثاً) ذكصا كانين .
ويخرج الكاهن من الهيكل ويقف أمام أيقونة السيد المسيح . ويتابع أفاشين السحرية سراً .
المزمور السابع والثمانون
يا رب إله خلاصي في النهار صرخت وفي الليل أمامك . فلتدخل قدَّامك صلاتي ، أمل أذنك إلى طلبتي . فقد امتلأت من الشرور نفسي ودنت من الجحيم حياتي . حسبت مع المنحدرين في الجب ، صرت مثل إنسان ليس له معين ، حراً بين الأموات . مثل المجرحين الرقود في القبور ، الذين لا تذكرهم أيضاً وهم من يدك مقصون . جعلوني في جب أسفل السافلين ، في ظلمات وظلال الموت . عليَّ استقر غضبك ، وجميع أهوالك أجزتها عليَّ . أبعدت عني معارفي ، جعلوني لهم رجاسة . قد أسلمت وما خرجت ، وعيناي ضعفتا من المسكنة . صرخت إليك يا رب النهار كله ، وإليك بسطت يدي . أفعلّك للأموات تصنع العجائب ،أم الأطباء يقيمونهم فيعترفون لك ؟هل يحدّث أحد في القبر برحمتك ، وفي الهلاك بحقك ؟هل تعرف في الظلمة عجائبك، وعدلك في أرض منسية ؟وأنا إليك يا رب صرخت ، فتبلغك في الغداة صلاتي ! لماذا يا رب تقصي نفسي ، وتصرف وجهك عني ؟فقير أنا وفي الشقاء منذ شبابي ، وحين ارتفعت اتضعت وتحيرت .عليَّ جاز رجزك ، ومفزعاتك أزعجتني .أحاطت بي كالماء، والنهار كله اكتنفتني معاً . أبعدت عني الصديق والقريب ، ومعارفي من الشقاء .
يا رب إله خلاصي ، في النهار صرخت وفي الليل أمامك . فلتدخل قدامك صلاتي ، أمل أذنك إلى طلبتي .
المزمور المئة والثاني
باركي يا نفسي الرب ، ويا جميع ما في داخلي اسمه القدوس . باركي يا نفسي الرب ، ولا تنسي جميع مكافآته . الذي يغفر جميع آثامك ، الذي يشفي جميع أمراضك . الذي ينجّي من الفساد حياتك ،الذي يكللك بالرحمة والرأفة . الذي يشبع بالخيرات شهواتك ، فيتجدد كالنسر شبابك . الرب صانع الرحمات والقضاء لجميع المظلومين . عرَّف موسى طرقه ، وبني اسرائيل مشيئاته . الرب رحيم ورؤوف ، طويل الأناة وكثير الرحمة ، ليس إلى الانقضاء يسخط ولا إلى الدهر يحقد. لا على حسب آثامنا صنع معنا ، ولا على حسب خطايانا جازانا . لأنه بمقدار ارتفاع السماء عن الأرض ، قوّى الرب رحمته على الذين يتقونه . وبمقدار بعد المشرق من المغرب ، أبعد عنّا سيئاتنا . كما يترأف الأب على البنين ، يترأف الرب على خائفيه ،لأنه عرف جبلتنا، وذكر أننا تراب نحن. الإنسان كالعشب أيامه ، وكزهر الحقل كذلك يزهر . لأنه إذا هبت فيه الريح ليس يثبت ، ولا يعرف أيضاً موضعه . أما رحمة الرب فهي منذ الدهر، وإلى الدهر على الذين يتقونه .وعدله على أبناء البنين ، الحافظين عهده ، والذاكرين وصاياه ليصنعوها . الرب هيأ عرشه في السماء، ومملكته تسود على الجميع . باركوا الرب يا جميع ملائكته المقتدرين بقوة ، العاملين بكلمته عند سماع صوت كلامه . باركوا الرب يا جميع قواته، يا خدامه العاملين إرادته .باركوا الرب يا جميع أعماله، في كل موضع سيادته، باركي يا نفسي الرب .
في كل موضع سيادته، باركي يا نفسي الرب .
المزمور المئة والثاني والأربعون
يا رب استمع صلاتي ، وأنصت بحقك إلى طلبتي ، استجب لي بعدلك . ولا تدخل في المحاكمة مع عبدك ، فإنه لن يتزكى أمامك كل حي . لأن العدو قد اضطهد نفسي ، وأزلّ في الأرض حياتي . وأجلسني في الظلمات مثل الموتى منذ الدهر، وأضجر علي روحي واضطرب قلبي في داخلي . تذكرت الأيام القديمة ، هذذت في كل أعمالك ، وتأملت في صنائع يديك . بسطت يديّ إليك ، ونفسي لك كأرض لا تمطر . أسرع فاستجب لي يا رب ، قد فنيت روحي . لا تصرف وجهك عني ، فأشابه الهابطين في الجب . اجعلني في الغداة مستمعاً رحمتك ، فإني عليك توكلت . عرفني يا رب الطريق الذي أسلك فيه ، فإني إليك رفعت نفسي .أنقذني من أعدائي يا رب ، فإني قد لجأت إليك ، علمني أن أعمل مرضاتك ، لأنك أنت إلهي .روحك الصالح يهديني في أرض مستقيمة ، من أجل اسمك يا رب تحييني .بعدلك تخرج من الحزن نفسي ، وبرحمتك تستأصل أعدائي، وتهلك جميع الذين يحزنون نفسي، لأني أنا عبدك .
استجب لي بعدلك، ولا تدخل في المحاكمة مع عبدك . استجب لي بعدلك، ولا تدخل في المحاكمة مع عبدك . روحك الصالح يهديني في أرض مستقيمة .
ذكصا كانين . هللويا ( ثلاثاً ) بثلاث مطانيات
الكاهن : الطلبة السلامية الكبرى
المرتل : الله الرب ظهر لنا مبارك الآتي باسم الرب
ستيخن أول : اعترفوا للرب وادعوا باسمه القدوس .
ستيخن ثانٍِ : كل الأمم أحاطت بي وباسم الرب قهرتهم .
ستيخن ثالث : من قبل الرب كانت هذه وهي عجيبة في أعيننا .
1- طروبارية ذلك النهار
2- ذوكصا لشفيع الكنيسة
3- كانين للتدشين باللحن الرابع:
كمثل بهاء الجلد العلوي قد أظهرت الجمال السفلي في مسكن مجدك الأقدس يا رب فثبته إلى دهر الداهرين. وتقبل طلباتنا المتقدمة لك فيه بغير فتور بشفاعة والدة الإله يا حياة الكل وقيامتهم.
الكاهن : طلبة صغرى
القارئ : الكاثسماطات
الكاثسمة الاولى: أيها الصديقون ابتهجوا ولتسر السماويات لأن الشهداء القديسين لما جاهدوا لما جاهدوا على الأرض أبادوا الضلالة ولتبتهج الكنيسة مرتكضة معيدة عيد النصر للمسيح الإله الواضع الجهاد والمانح الظفر وحده المعطي العالم الرحمة العظمى
المجد : أيها القديسون لقد ازدريتم بكفر المغتصبين وتهاونتم بأوجاع التعاذيب ولم تنكروا الإيمان بالمسيح فتوسلوا مبتهلين إلى الإله المحب البشر أن يخلص نفوسنا
كانين : إن المسيح قد أوضح خيمة الشهادة فنصبها موسى الإلهي في الأرض وسليمان جدد الهيكل بالذبائح. أما نحن فلنقصد أورشليم الجديدة بإيمان ونقدم كداود تسبيحاً إلهياً للمصلوب من أجلنا طالبين الغفران عن كل ما خطئنا.
الكاثسمة الثانية:
أيها القديسون نتوسل إليكم أن تتشفعوا بنا لكي يباح لنا غفران الزلات وننقذ من الخطوب المنتظرة وننعتق من الموت المر
المجد : أيها الرب المحب البشر في بلدة الأحياء في مساكن صديقيك نجّ عبيدك الذين نكمل تذكارهم وإن كانوا أذنبوا وهم في الحياة اغفر لهم بما أنك إله رحيم وغفور مانحاً العالم الرحمة العظمى
كانين : يا مبد الحكمة التي لا توصف لقد أتقنت السماوات عرشاً وجعلت الأرض موطئاً لقدميه فأنت ارتض يا رب أن تسكن في هيكلك هذا الذي سررت أن يبنى باسمك لمجدك، لكي تستجيب طلبات الداخلين إليه ففيه نهتف إليك بإيمان قائلين:أيها السيد المسيح الإله جُد بصفح الزلات للساجدين بإيمان لمجدك.
المزمور الخمسون
ارحمني يا الله كعظيم رحمتك ، وكمثل كثرة رأفتك امح مآثمي .اغسلني كثيراً من إثمي ، ومن خطيئتي طهرني .فإني أنا عارف بإثمي ، وخطيئتي أمامي في كل حين . إليك وحدك أخطأت ، والشر قدامك صنعت، لكي تصدق في أقوالك وتغلب في محاكمتك .هاءنذا بالآثام حبل بي ، وبالخطايا ولدتني أمي .لأنك قد أحببت الحق ، وأوضحت لي غوامض حكمتك ومستوراتها . تنضحني بالزوفى فأطهر، تغسلني فأبيض أكثر من الثلج .تسمعني بهجة وسروراً، فتبتهج عظامي الذليلة .اصرف وجهك عن خطاياي ، وامح كل مآثمي .قلباً نقياً اخلق في يا الله ، وروحاً مستقيماً جدد في أحشائي .لا تطرحني من أمام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني .امنحني بهجة خلاصك، وبروح رئاسي اعضدني .فأعلم الأثمة طرقك، والكفرة إليك يرجعون .أنقذني من الدماء يا الله إله خلاصي، فيبتهج لساني بعدلك .يا رب افتح شفتي، فيخبر فمي بتسبحتك .لأنك لو آثرت الذبيحة لكنت الآن أعطي ، لكنك لا تسر بالمحرقات .فالذبيحة لله روح منسحق ، القلب المتخشع والمتواضع لا يرذله الله .أصلح يا رب بمسرتك صهيون ، ولتبن أسوار أورشليم.حينئذ تسر بذبيحة العدل ، قرباناً ومحرقات .حينئذ يقربون على مذبحك العجول .
قنداق ذلك النهار
وقنداق التدشين باللحن الرابع:إن الكنيسة قد ظهرت سماءً كثيرة الأنوار منيرة جميع المؤمنين فإذ نحن واقفون فيها نصرخ هاتفين ثبِّت هذا البيت يا رب .
البيت
إن ابن الرعد قد أخبرنا بحضور الكلمة إلينا بالجسد قائلاً: لقد أبصرنا مجد الابن مجد وحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً.وأما نحن الذين قبلناه بإيمان فقد أعطانا جميعاً سلطاناً أن نكون أبناء الله وذلك بولادتنا ثانية لا من دم، ولا من مشيئة لحم، بل من الروح القدس الذي إذ قد تكاثرنا به ابتنينا بيتاً للصلاة، ولهذا نصرخ قائلين: ثبت هذا البيت يا رب .
سنكساريون اليومي
الكاطافاسيات:
الأودية الأولى: إن إسرائيل القديم قد اجتاز لجة البحر الأحمر ماشياً بأقدام غير مبتلة وأما موسى فقد هزم قوة عماليق في القفر لما رفع يديه على شكل صليب.
الأودية الثالثة : لا نفتخر بالحكمة والقوة والغنى بل بك يا حكمة الله الآب ذات الأقنوم لأنه ليس قدوس سواك أيها المحب البشر.
الأودية الرابعة:إن الكنيسة لما أبصرتك مرفوعاً على الصليب يا شمس العدل انتصبت في نظامها هاتفة المجد لقدرتك يارب .
الأودية الخامسة:أنت يا رب نوري لقد وافيت إلى العالم نوراً مقدساً راداً من الغباوة المدلهمّة الذين يسبحونك بإيمان .
الأودية السادسة: إني أذبح لك يارب مع صوت التسبيح تهتف لك الكنيسة متطهرة من خديعة الأبالسة بدمك الفائض من جنبك لأجل رأفتك .
الأودية السابعة:يا من خلصت فتيانك الإبراهيميين في النار وقتلت الكلدانيين الذين وشوا بالصديقين ظلماً أيها الرب الفائق التسبيح مبارك أنت يا إله آبائنا .
الأودية الثامنة: إن دانيال لما بسط يديه سد أفواه الأسود في الجب أما الفتية العاشقون حسن العبادة فلما تمنطقوا بالفضيلة أخمدوا قوة النار هاتفين باركوا الرب يا جميع أعماله .
الكاهن: لوالدة الاله وأم النور بالتسابيح نكرَم معظمين
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي .
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
لأنه نظر إلى تواضع أمته ، فها منذ الآن تطوبني جميع الأجيال .
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
لأن القدير صنع بي عظائم ، وقدوس اسمه ، ورحمته إلى جيل فجيل للذين يتقونه .
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
صنع عزاً بساعده ، وشتت المتكبرين بذهن قلوبهم .
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
حطَّ المقتدرين عن الكراسي ، ورفع المتواضعين ، أملأ الجياع من الخيرات والأغنياء أرسلهم فارغين .
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
عضد إسرائيل فتاه ليذكر رحمته ، كما قال لإبراهيم ولنسله إلى الأبد
يا من هي أكرم من الشاروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم يا من بغير فساد ولدت كلمة الله وهي حقاً والدة الإله إياك نعظم .
الأودية التاسعة:إن حواء بمرض المعصية أدخلت اللعنة أما أنت يا والدة الإله البتول فبغصن مولدك أزهرت للعالم البركة فلذلك جميعنا نعظمك
الكاهن : طلبة صغرى مع الإعلان .
الإكسابوستلاري ذلك النهار
الإكسابوستلاري شفيع الكنيسة
وللتدشين باللحن الثاني: أيها الرب المحب البشر جدد بروحك الكلي قدسه نفوس المقيمين بإيمان عيد تجديد بيتك الشريف وتعطف أيها المخلص علينا نحن الساجدين لك فيه متقبلاً صلواتنا كذبيحة .
الإينوس:كل نسمة فلتسبح الرب ، سبحوا الرب من السماوات ، سبحوه في الأعالي ، لأنه لك يليق التسبيح يا الله .
سبحوه يا جميع ملائكته ، سبحوه يا جميع قواته ، لأنه لك يليق التسبيح يا الله . قطع الاينوس شفيع الكنيسة (5 قطع )
سبحوا الله في قديسيه ، سبحوه في فلك قوته .
سبحوه على مقدرته ، سبحوه بحسب كثرة عظمته .
سبحوه بلحن البوق ، سبحوه بالمزمار والقيثارة .
سبحوه بالطبل والمصاف ، سبحوه بالأوتار وآلة الطرب
سبحوه بنغمات الصنوج ، سبحوه بصنوج التهليل ، كل نسمة فلتسبح الرب .
قطع الاينوس للتدشين:
يا رب أحببت جمال بيتك وموضع محلة مجدك
اليوم البيت الإلهي الطاهر الموقر المتشح بضياء الذي لقيامة المسيح يتجدد ببهاء والقبر الإلهي يوزع الحياة في العالم مشتملاً على ينبوع غير مائت يفيض مجاري النعمة ويتدفق بمياه العجائب ويمنح الأشفية للمنشدين له بإيمان .
أدخل إلى بيتك وأسجد في هيكل قدسك
إن الشعاع الساطع قد بزغ من العلو متلألئاً ومنيراً الكل فلنكرمنّ إذن جميعاً بإيمان قيامة المسيح الخالق و لنعيدنّ بالتسابيح عيد التجديدات الشلايفة الإلهي الحامل الحياة ولنترنم بالمزامير لكيما نجد الرب المخلص غفوراً .
ذكصا: للشفيع الكنيسة
كانين: للتدشين باللحن الخامس:
أيها الكلمة المستقر في الأحضان الأبوية أرسل روحك القدوس على هذا الهيكل المشيّد على اسمك.
المجدلة الكبرى
المجد لك يا مظهر النور، المجد لله في العلى ، وعلى الأرض السلام، وفي الناس المسرة .
نسبحك نباركك، نسجد لك نمجدك، نشكرك لأجل عظيم جلال مجدك .
أيها الرب الملك الإله السماوي الآب الضابط الكل ، أيها الرب الابن الوحيد يسوع المسيح ويا أيها الروح القدس .
أيها الرب الإله ، يا حمل الله ، يا ابن الآب يا رافع خطيئة العالم ارحمنا ، يا رافع خطايا العالم .
تقبل تضرعنا أيها الجالس من عن يمين الآب وارحمنا .
لأنك أنت وحدك قدوس ، أنت وحدك الرب يسوع المسيح، في مجد الله الآب آمين .
في كل يوم أباركك، وأسبح اسمك إلى الأبد وإلى أبد الأبد .
أهلنا يا رب أن نحفظ في هذا اليوم بغير خطيئة .
مبارك أنت يا رب إله آبائنا ، ومسبح وممجد اسمك إلى الأبد آمين .
لتكن يا رب رحمتك علينا كمثل اتكالنا عليك .
مبارك أنت يا رب علمني حقوقك ( ثلاث مرات )
يا رب ملجأ كنت لنا في جيل فجيل ، أنا قلت يا رب ارحمني ، واشف نفسي،لأني قد أخطأت إليك .
يا رب إليك لجأت ، فعلمني أن أعمل هواك ، لأنك أنت إلهي .
لأن من قبلك عين الحياة ، وبنورك نعاين النور .
فابسط رحمتك على الذين يعرفونك .
قدوس الله ، قدوس القوي ، قدوس الذي لا يموت ارحمنا . ( ثلاثاً )
المجد للآب والابن والروح القدس .
الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين آمين .
قدوس الذي لا يموت ارحمنا .
ثم نرتل بصوت مرتفع :
قدوس الله ، قدوس القوي ، قدوس الذي لا يموت ارحمنا .
ومن ثم تبدأ خدمة تدشين الكنيسة